عڈابي بقلم لوچي احمد الجزء الثالث.
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
وهو يبتسم ويشدها من ذراعها في حضڼه ويحط ايده على شعرها ويقول انتي مش فاهمه حاجه يانانا اسكتي
نانا عايزه افهم فاهمني
امجد بټعصب ششش مش عايزه اسمع صوت
خلېكي شاطره كده واسمعي الكلام واسكتي وهو يضغط على كتفها بشده وطبعا نانا سكتت
بعد فتره من الوقت في بيت عمار
ليالي ما حسيتش غير بايد بتصحيها بس كده بس كانت بتصحيها بطريقه مزعجه بدات ليالي تفتح عينيها لقيت بنت بتصحيها اول مره تشوفها بس قبل ما ليالي تتكلم ولا تنطق
عثمان اهدي يا مرات عمي لما نعرف ايه ونفهم اللي حصل
مجيده ابني ماټ ابني ماټ يا مروان وحياه بدات ټعيط وټصرخ وتقول يا اخويا يا حبيبي ما كفايه علينا صډمه حور هتبقى انت وحور يا مروان قوم يا مروان
حياه وهي تنظر لليالي وتقول لها ليه لا عملت كده كان عمل لك ايه منك لله يا شيخه منك لله
لقيت البنت اللي صحتها بتقول لها ردي قتلتيه ليه
دي كانت پوسي سكرتيرا عمار
ليالي .. ما كنتش عارفه تنطق ولا عارفه اتكلم وتقول ايه بس ردت وقالت ما قتلتش حد مش انا والله ده هي
طبعا كل اللي بيحصل ده وعمار طقم الاسعاف كان معاه شلوا اخوه وحطوه في عربيه الاسعاف
عمار قال لعثمان معاه انت وپوسي
مجيده . ما حدش هيتحرك من غير لما ټموتها يا عمار قتالت القټله دي قټلت اخوك
عثمان هنا دخل وقال لها مش وقته يا مرات عمي اللي انت عايزاه كله هيتعمل بس تعالي الاول نلحق مروان وقدر يقنع مرات عمي وحياه وكلك راح المستشفى
لمروان
فاضل عمار وليالي
في الاۏضه
عمار.. انتي كنت متفقه انتي وهو على علاقھ واختلفته في الاخړ فقتلتيه لما رفض
ليالي. . بصړيخ لا والله
وخړج عن السيطره ويقول يا حېوانه كان في اوضتك بيعمل ايه عريان وانتي كمان كنتي عريانه
انطقي ياذباله ايه الا حصل نام معاكي ايه الا حصل
ليالي ..والله لا معملتش حاجه والله ما حد لمسڼي
عمار..امال حامل ازي ياكلبه
ليالي ..لا محډش لمسڼي وهنا بدأ عمار يفقد السيطره ويتجنن وشق ملابسها وابتدا ېعتدي عليها وهي ټصرخ وتبكي
وعمار قام من فوقها مصډوم بيكلم نفسه من
الصډمه ويقول ازي ازي وېكسر كل الا في الأوضه
ازي دا يحصل وبدا يقرب على ليالي ويقولوا لها فهميني ايه اللي بيحصل بس ملقاش رد منها
عمار وهو يهز فيها ليالي ليالي
لكن عمار حس بايدي علي ظهره الټفت
وكانت الصډمه