الأربعاء 27 نوفمبر 2024

قصه مشوقه ل دعاء احمد الفصل الاخير

انت في الصفحة 15 من 15 صفحات

موقع أيام نيوز

نعيمة:ما تقول حاجة يا مصطفى

مصطفى :و الله يا حماتي أنا كمان متفق مع سارة يعني احنا ماجلين الموضوع لحد ما اظبط اموري انت عارف انا شغلي كل شوية بسافر اظبط بس الدنيا هنا.

سلطاڼ:ربنا يسعدكم يا سارة.... انا الحمد لله شبعت

حسناء:بقولك يا سلطاڼ هو ممكن يعني اخد عائشة شوية لما تصحى... اصل ما هو مش طبيعي انك مش مخلينا حتى نشيلها انت خايف عليها مننا.

سلطاڼ بجدية:لا مش مسألة خوف.. تقدري تقولي كدا بغير عليها من منين معرفش بس هو كدا و السلام.

سارة:و الله كنت حاسة... ربنا يعينك يا غنوة دي لما تكبر هيجننها و يجننك معها

احمد :فكرتني بنفسي لما انت اتولدت يا سلطاڼ مكنتش بحب اخلي حد يشيلك... ربنا يحفظكم يا ولاد و يرزقكم الذرية الصالحة

غنوة ابتسمت و هي بتبص لسلطاڼ و حاسة براحة لأنها اخيرا لقت العيلة اللي كانت عايزاها، بيخافوا عليها بجد و بيحبوها

كلهم ابتسموا و كملوا أكل لحد ما غنوة سمعت صوت عائشة قامت بسرعة دخلت الاوضة لقيتها صحيت

ټنهدت بهدوء و فضلت تتمشى بيها لحد ما سلطاڼ دخل و اخدها منها لحظات قلېلة كانت البنوتة سكتت و نامت

سلطاڼ بص لغنوة لقاها مبتسمة

سلطاڼ باستغراب:في ايه؟

غنوة بجدية و ابتسامة:سلطاڼ انا بحبك ...

سلطاڼ:و انا بحبك اكتر يا غنوة و بقيت بحبك اكتر و اكتر لاني لقيت عيلتي معاكي

غنوة حضڼته و ابتسمت و هي بتبص لعائشة بسعادة...

النهاية

14  15 

انت في الصفحة 15 من 15 صفحات