زوجه للإيجار.
عمر پحژڼ، انا هخرب بيتك يا مروه، كنت باصه فى وشه، وانا حافظه عمر، نظرته مكنتش طمعانه فى چسمى لأن دا إلى كان بيدور فى عقلى بعد كل مكالمات محمد جوزى الغامضه
أمشى يا عمر قبل ما lصړخ!!
عمر شال رجله من جوه الباب، انا كنت جاى عشان انقذك يا مروه، محمد جوزك مش زى ما انتى متخيله، دا انسان وا-طى وانتى تالت جوازه ليه
صر-خت فى عمر غور من هنا، مش عايزه اسمع ولا كلمه تانى
مشى عمر، چسمى كان بير-تعش من الخو.ف، ماسكه دماغى من الصډlع
نص ساعه ومحمد وصل!!
وشى كان باين عليه انه مخطوف، سألنى فيه ايه؟
قلتله انا اتصلت بيك مرديدتش عليه ليه! ؟
ايه الى حصل سألنى محمد بغض.ب!
قلتله فيه رقم كان بيرن عليه كتير وكنت عايزاك ترد عليه
فين الرقم ده؟ ومسك محمد تليفونى، قلت انا مسحت الرقم خلاص
محمد، مسحتى الرقم؟ انتى عپېطھ؟ انتى رديتى على الرقم؟
قلتله لا مردتش
قال امال مستحتيه ليه؟ وشت-منى، شتي-مه قذ-ره
انا هعرف اربيكى لحد ما تقولى الحقيقه، مين كان بيكلمك وكان عايز ايه؟
قلتله محصلش حاجه والله، انا قلتلك الحقيقه كان ممكن اكدب عليك واخترع اى كدبه
صـ،ـرخ محمد انا مش باخد من الكلام ده يا مر-ه ومسكنى من شعرى رمانى على الأرض
ليلة امك سوده
متجيبش سيرة امى لو سمحت
بقا كده، ونزل فيا ضـ،ـرب لحد ما کسړ سنه من سنانى، والله لاكتفك لحد ما تقولى الحقيقه
كتفنى محمد وضر-بنى لحد ما فقدت الوعى، اول ما فقت لقيته قاعد على الكنبه بيبص عليه
عايز اسمع الحقيقه كلها والا هقت-لك
قلت فى نفسى مش هقله ان عمر كان عندى هنا، دا ممكن يقت-لنى
واصريت على كلامى
محمد سبنى مكتفه لحد الصبح، الساعه ٩ الصبح فكنى وقال بأمر اغسلى نفسك والبسى حاجه كويسه وسبنى وخرج
الساعه عشره رجع من بره معاه شخص أربعينى، لابس بدله ونضاره سوده
جريت استخبى فى غرفتى، محمد دخل ورايا وقالى دا واحد صاحبى
جهزت الشاى حطيته وورحت أمشى محمد قالى اقعدى!
قعدت
الشخص دا كان بيبصلى بنظرات طويله وعميقه ومتفحصه، كنت بدارى وشى بعيد عنه خو.ف من محمد الا كان عمال يبتسم
بعد شويه، محمد __ ايه رأيك؟
الشخص قال، مش بطاله، طول عمرك ليك نظره يا محمد، تضحياتك دى مش هتروح من غير مقابل
محمد انا خدا-مك يا باشا وانت عارف كده كويس
تحب تعاين اكتر؟
مروه هاتى عصير من المطبخ
قمت وانا مش فاهمه حاجه
الشخص لمحمد، باين عليها مطيعه يا محمد