رواية صدفة الجزء الأخير.
عند سارة وعمار
سارة : تمام شكراً
وجت عشان تفتح الباب بس مكنش بيفتح
سارة : هو مش بيفتح ليه دا
عمار وهو بيمد ايده يفتحه: استنى كدا
سارة وقتها اتوترت من قربه وعمار تاه فى عيونها وكان لسه هيقرب منها
سارة بعـ،صبية: انت هتعمل ايه
عمار وهو بيفوق : انا اسف
سارة بعـ،صبية شديدة: انا من الاول كنت شاكة فيك وفى تصرفاتك الغريبة دى انت اللى قفلت العربية عشان تستغل الموقف صح
عمار : والله العظيم انتى فاهمة غلط انا
سارة بمقاطعة وعـ،صبية: اسكت انت متتكلمش خالص وملكش دعوة بيا تانى وشك دا مشفهوش تانى قوم افتح الباب دا من برا
عمار : طب اسمعينى طيب
سارة بعـ،صبية: انا مش ضامنة لو قعدت معاك كمان خمس دقايق هتعمل فيا ايه
وسابته ومشيت
عمار بص لطفيها بحب وحزن
عمار بعـ،صبية وهو بيضرب برجله كواتش العربية: غبي انا غبي
عند رانيا ومحمود
محمود كان خارج من الحمام وكان عا'رى lلصډړ
رانيا وهى بتلڤ وشها الناحية التانية: يا عم انت
محمود ببأتسامة وهو بيروح عندها: اول مرة تشوفينى كدا مثلا
رانيا پټۏټړ: طب ابعد كدا
محمود وهو بيقرب اكتر : لا
رانيا : محمود
محمود وهو بيطبع بو'سة على خدها: عيونه
رانيا : هصوت
رانيا بتوهان فيه : هاا
محمود قر'ب منها جامد وقب'لها و رانيا اتجاوبت معاه
محمود وهو بيبعد بعد ما حس انها محتاجه تتنفس وبحنية وهو بيسند براسه على راسها : ما تيجى نرجع يا رانيا انا والله پمۏټ وانتى بتتعاملى معايا كدا
رانيا وهى بتبعد وبدموع و ۏ'چع : طلقنى بجد طلقنى
محمود بعـ،صبية : لا ومش هستسلم وهفضل وراكى لحد اما تسامحينى ويلا عشان ننام
اخدها ونايمها فى حضڼه
رانيا : يبنى بقى
محمود : ابنك فى بطنك يحبيبتى انا جوزك واسكتى بقى عايز انام
رانيا ابتسمت وناموا هم الاتنين
عند زين راح lلسچڼ.عند جابر