قصه حقيقية .
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
كانت نايمة في اوضة نومها
لكنها اتحركت على السرير بانزعاج لما حست بحركة علي وشها
فاقت على صوت حد بيقولها
_ اصحي ياروحي .كل ده نوم
فتحت عينها واول مابصت جمبها قامت مرة واحدة وفضلت تصخ بړعب
ۏقپل ما تقوم من علي السرير مسكها بسرعة وهو بيقولها
_في ايه يامزة . مالك بس
اتكلمت بړعب وهي مش عارفه تجمع كلامها
كانت بتبصلو بذهول وصډمة وهو نايم جمبها عا.ري مش لابس غير شورت فقط
رد ببرود
_ ايه ياروحي . انتي ناسيه انك طول الليل وانتي نايمة في حضني
قال كدة وهو بيبص علي جسمها بجر.اءة
وهي كمان كانت شبه عريا.نة
اتكلمت بعـ،صبية وهي بتحاول تغطي جسمها بملاية السرير من نظراتو
انت بتقول ايه يامجنون انتا .. انتا ايه اللي جابك هنا ودخلت هنا الزاااي
_ابعد عني ياز.بالة
_اهدي بس وتعالي اقولك انا جيت هنا الزاي
وراح مقر.بها منو اكتر كإنو بيبوسها وهو مستغل ظهرها للباب لأنو في اللحظة دي كان عارف ان الباب هيتفتح
وفعلا مرة واحدة الباب اتفتح ودخل رجال الشرطه
بعدت نفسها عنو بسرعة ۏقپل ماتستوعب في ايه
بصت پصډمة لما سمعت الظابط بيقول للعساكر هتوهم
كانت ريم واقفة في مركز الشرطة و ايديها متقلبشة بالحديد كانت واقفة تايهة وبتحاول تستوعب اللي بيحصل ومين اللي بلغ عنها .ومين اصلا اللي كان معاها في الشقة والزااي دخل لحد اوضة نومها
فاقت علي صوت الشرطي وهو واخدها من ايدها وهو بيقولها يالا معايا . الباشا عاوزك عشان التحقيق
جوه كان الظابط قاعد علي مكتبه وبيتكلم في التليفون بعـ،صبية
انتظره الشرطي لما مخلص المكالمة وقالو
_المتهمة ياحازم باشا
حازم بص علي ريم بتركيز وبعدين شاور للشرطي أنه يخرج
ريم كانت واقفة دموعها نازلة على وشها زي الشلال وهي بتحاول تكتم شهقاتها
لأنه بحكم منصبه كان عادي بالنسبة ليه انو لما يشوفها كدة مايتأثرش وأن ده شئ طبيعي . بس الغربية أن فيه حاجة غريبة شدته ليها
انتبهت عي صوته وهو بيقولها
_قربي
ريم قربت بخطوات بطيئة وهي شهقاتها بتزيد