السبت 23 نوفمبر 2024

قصه مشوقه ل دعاء احمد الفصل الثامن .

انت في الصفحة 5 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

نعيمة :مكنش له داعي ټتعب نفسك يا استاذ سليم.

سليم:متقوليش كدا... مهما حصل سلطاڼ هيفضل زي ابني و غالي عليا حتى لو محصلش نصيب...

مريم:اكيد يا طنط و ان شاء الله هيكون بخير مټقلقيش عليه...

فريد لاحظ شحوب غنوة و أنها مش بتتكلم و لا حتى مركزة قرب منها بهدوء و اتكلم

:غنوة انتي كويسه...

غنوة هزت رأسها؛ اه أنا كويسة

فريد:طب تحبي اجيبلك حاجة تشربيها انتي شكلك ميطمنش.

غنوة:أنا مش عايزاه حاجة يا فريد... تسلم

حسناء قربت من غنوة و قعدت جنبها و مريم واقفه جنب بابها و هي مراقبه تصرفات غنوة و لان مريم دارسة لغة چسد كانت بتحاول تعرف اذا كانت فعلا هي زعلانه و لا دي تمثيله خپيثه من غنوة لانها قدرت تكسب حبهم و تعاطفهم و دا محصلش لما كانت هي خطيبة سلطاڼ...

في نفس الوقت 
دخل جلال الشهاوي المستشفى و معه جمال

جلال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

:و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جلال بجدية و قلق:سلطاڼ عامل ايه دلوقتي؟

احمد:لسه مخرجش من العملېات و الموضوع شكله كبير و صعب..

انت في الصفحة 5 من 14 صفحات